إن رقيّة الصدور، تلك القراءة الحفّاظ التي تُسقّط على القلب/الصدر/روح الإنسان ب كرمةٍ من نور,{هي مفتاحٌ للخلاص من الهموم/التأثّر/المشاعر السلبية.
تُزيل رقيّة الصدور القلق وتبدّله ب {طمأنينةِ الإيمان.
تجذبنا رقيّة الصدور {إلى الله{/ إلى منبع النور, و تمنحنا طريقًا لتّقرب من ربّ العرش.
تُهيئ لنا المجتمعات/الأرواح ل حبٍ قوي .
وضوح آداب الصدور: تطلع الأسرار وراحة الروح
يُعد رقية الصدور من الأدوات العلاجية للقلوب المحبطة. ففيها كلمات مقدسة يُعتقد أنها تحصى الأحزان {من القلب.
- يفهم رقية الصدور دليلا للإسلام.
- تنقل الأذكار من خلال آيات و السنة النبوية.
- يمكن استخدام على رقية الصدور بمعنى|
- ينتج| ب الرقيه
- محو الكآبة الضيق
- تُساعد| على الكشف
- لا تحزن
- ولكن
- يحبك
- بعض الفوائد
تطهير الصدور من الشوائب: رقيّة للروح والهيجان
في رحلة البحث عن الهدوء , نجد أنفسنا غالبًا أمام معضلات حياتية يُؤدّون أعباء . فكّر لحظة: هل شعرت ب ارتباك من جذور غامضة؟ يمكن أن تكون تلك الشوائب التي تنمو في قلوبنا .
لذا , تُقدّم الرقية طريق ل تطهير الصدور من العيوب .
رقية الصدور: نور القلب ونقاء العقل
الرقيه الصوفية لها مكانة واسعة في التراث الإسلامي. و تُعد الرقيه منومة لقلب المتدبر فيها، حيث تنقي الشوائب النفسية وتجلب الراحة.
الرقية : تنقية الصدور ، شفاء النفوس و رويتها بالبركات
تعد الرقية من طرق الأمن للروح، وتعتبر هدية للروح من أجل تنقيها. فالشيطان يعمل في نفوسنا لكي يُضللكم, ويسبب لنا الهموم في أرواحنا.
ولكن الرقية تنقذنا من رقية شرح الصدور هذا المحنة, من خلالها الله. فهي ضوء
يُزيل الشياطين و يُجلب الهداية.
رقية الصدر: أمن النفوس وراحة القلوب
تعد رقية الحماية الصدور من أساليب السحر التي توفر التخلص من الكبتات النفسية. تُؤمن هذه الرقية سلامة الروح لذويها، وتساعد على التغلب على الشعور بالتوتر. إن شفافية النفوس و راحة البال هي النتيجة الذي تهدف إليه هذه الرقية.